سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله : عن قول الإنسان "والله وحياتك" ؟
فأجاب رحمه الله : قوله :"والله وحياتك " فيها نوعان من الشرك.
الأول :الحلف بغير الله .
الثاني : الإشراك مع الله بقوله : "والله وحياتك " . وضمها إلى الله بالواو المقتضية للتسوية
والمقسم بغير الله إن إعتقد أن المقسم به بمنزلة الله في العظمة فهو شرك أكبر " وإلا فهو شرك أصغر